لقصل الاق
تاريخ العلل
ونظرة حول المادة
بلاد العرب الجنوبية
حوالىمنتصف القرن الثامئ عشر طلبمستشرق دانيمركى وهو لل كريستلسن
ف.هافن 158960 ,7 ,0 » » العالم فى جامعة جو تنجن الألمانية ال ىكان يحاضر
مها فىذلكالوقت الأستاذ «ميخايليس» ؛ والذى كثيراً ماوجه الأنظار إلى جنوب
بلاد العرب كصقع من الأسقاع العالممة وأعجبا 3 وكثيراً ما نوه هذا المالم الجليل
الصلات القوبه الى تر بط بين هذا الإقليرمن ناحية » وبين العلوم التصلة بالكتاب
القدس من ناحية أخرى . ولم تنقف مجهودات هذا العالم عند هذا الحد بل اتصل
الفشكرة وبالفائدة المنتظرة للداثمارك أولا والعالم ثانا و يتردد فى أن 2
فردريك الخامس ( ملك الدانيمرك فى ذلك الوقت ) فى أمر هذا المشروع فأجابه
إلى رغيتة وأصدر أت لوحوتثب تاليف البمثة وقد م هذا فعلا ) 0 أواخر
بناء علىأمر ملكى » تجهيز هذه البعشة بكل مايازمها . وكانت على الوجه الآلى:--
لريستنسن ف . هافن لعلوم الاستشراق ول بتر فورسكول لدتا70:8 +2816 4
مقندمة الناشس د يم #كة في"
القمز الأول : رخ الل ونظرة حول المادة بقل الأستاذ
لقصل الى : التاريخ العام لبلاد العرب الجثوبيبة للأستاذ
لقصل الرأيم : الناحية الأثرية لبلاد العرب الجنوبية للاستاذ
ِ ا كتور أدولف جرومان الحا
مقدية : العرب قل الإمسلام اذ اذاي ال اب ان و لوب
كاف الرسوم واخرائط اتات لا ال ال ال خم أ
يرل ؟ ار +:©0880 08:1 .05 » الطبيب ) و3 جودج فاملم نور نفيئد
8083 جواعيا1: 17 +080 » الرسام .
يعد م صبحت على عام الاهة للسدر ٠
ل الممير الا فصر فبلاد امن حيث بيتت النية على نمضرة عدة سنوات
مأو من عام خا إ< وذعب الستثرق ضحية حى من م حميات المناطق الجارة ُ
ند سق من تراب القعر حتنى شيموا عالم الطبيعيات فى وليه 777 إلى مثره الأخير
بمدينة(ر )بعد نص رعتهمتاعب الأسفار خاصة فهابين (نا) و (إصنماء)عاصمة الإِن
وبعد أن حاول أ كثر من مرة تسق جبل (صبر) من جهة (ت.ز ) . ولمل السبب
الدى دفمه إلى الإلاح فى تسلق هذا الل اعتقاد المنبين أن سائر النبانات المالمرة
بحزيرة سقطرة حيث شيءت البمثة الرسام وخادمه الدانيمر اللذين لفظا النفس
الأخير فوق مرتفع من مرتفعات الجزيرة » وكان ذلك فى أغسطس عام 1798 .
ال من أفراد البمثة إلا ( نيبود ) الذى أخذ على نفسه تنفيذ الخطة الى
لقوا حتفهم إلا أن النتا بج الى وصلت إلها هذه البعثة اكات فى رأى ريت
«البمثة بكثير من الفوائد . فإلى سانب مماذج 'الرائب ونقوش بلاد -
من مصادر هذا النوع من الدراسات7 "بارغ من ظهور الجزء «الثانى منه بعد
«وقاة المؤلف .
ومن الجدير إلذ كر هنا أن بعثة نيبور بلنت أم ا كن : علية لمتطا ما قدم أورنى
ل الخاصة لالجهات المجهولة من بلاد العرب البعيدة قوبات فيا بعد بتقدر
عظم من الرحالة المتأخرين”" .
ع0 10 048026 200 003886 ولرعا 62 10 1110 2560قع02؟ دبسوال16 5 1 01
'للدماءب أوأ كثر ثم علا رصقات وخمائسص البحث إلا أنه لم "وقد بمثة لاقام مالا من حسن
الا اد ما حلاب الدء" فتد قام ورناقه بعمل و :1 كثقاب أورنا لا خصب بتاع لاد
إلى عل للشو والملاء سات ء *«الصافات العامة الى صاب ها الرحل تعاوتنا ع استقبال
أب رصاح أن 8 وى ن أساا ومشكاء أكل من بريد أن دحثش ل ثى ,لاد العرب دويدين هذا
الكاب فى قدمئه قبل كل شىء لشخصية الملؤاتب .
:1772 10 011 متناف 0ل سهد عمااتعتتل8662 ؛ تطنل1 818160 (2)
» بذ كر جلازر أن نيدور هو الدقه والصدق وال:واضع محسده راجع
© ...126-150 .5 1913 مص16/ مطصملم لم018 06156 : ميان (3)
كذاك يظهر أ أن نيبور الدانيمرئ هذا هو أول م أوربى رأى تقشا عريا
وكنت أستعد لاستقبال لوت لاجم النقوش غير المعروفة » ومن هنا ضاءت.
والأن وقد أصبحبين أيديتا عدد من النقوش قد يبلغ الالفين 6 وأسبحنا على.
خطوط مستقدمة مسر لنا القول. يأن النقش الذى عرض على سور كان.
عن طريق هذه البعثة عرف العلماء هذه الكنوز التى تنتارمم والتى تتصل
بالآثار القدية لبلاد العرب الجنوبية » ومن ثم مجد كثيرين من الرحالة يقتفون
زار يلاد المن من قبل 9
() تجد وصما جقرافيا لأعمال البعثات الى ذهبت إلى بلاد التمن قبل عام ١846 فج
عامة عنالرحلات حتى عام ١م ومصحوبا #ربطة بين الأما كن التى طرقها الرحالة عند
423-717 ,321-334 .8 5ه دامعلا قال بره ببعاطتم50
بقغصسعطاعة8 1ل 100071650 ) ميناء عدن ؛ ولإساءة الظن به وضع فيه القيد
بوعل إلى جبل على مسيرة ثمانية أيام حيث مقر السلطان الذى كان فى حلة حرب
مع ملك صنعاء ».وحاصر هذه الدينة ثمانية ثهور دون توفيق إلى الاستيلاء علها
وما عاد السلطان أطلق سراح برثما بعد أن قضى ثلاثة شهور فى الأسر . ولا أفرج
عنه أخذ يتجول فالبلاد الونية وزار عدة مدن مها صنماء والمدينة الجبليةضمار ثم
'لأن البحار الإيطالى 'اهتم قبل كل شىء بالسائل الشخصية وقليلا ما اهتم بذكر
أحوال البلاد وصفانما .
8 ) إلىالقصر الملسى بالقرب من غمار . وقد بلغت البعثة هذا القصر
يعد مسيرة ثمانية أيام على ظهور الحيل مارة بالطريق المروف بطريق التمن فى
الدرب الجنونى الدى اخترقه الدانيمركيون فما بعد مارة بتعز وريم حتى ضمار
«ماستقبات البعشة فى القصر استقبالا عظيًا ونجح الطبيب فى شفاء الملك من مرض
كدلك نجدءرضا حديداً السكشف بلاد العرب الجنوبية العلامة .
-_-- آ دامع
راجعة مزة بكثير من الحدايا ؛ و رانكت عندأوبنها نفس الطريق الذى سلكته-
من قبل ٠ . وفى هذه المعثة نقرأ كثيراً من حم 8 وحفلات الزفاف ٠و هم
بحاول البحث عن النقوش الى أشار إلنها نيبور » فسافر من الحديدة » فى أحوال.
سياسية مضطربة » وأخذ يتجول فى داخل بلاد المئ . وما كاد يترك صنعاء
حه إلى لدوب حتى عثر على النقوش الى أشار إلنها نيبور واستطاع أن ينسخ
قرب م الدبن الربة شمار التقوشالمربية الجذوبية الأولى ؛ وهى عبارة عن
خس قطع صنيرة من نقوش غير واضحة ؛ ومن ثم أخْذُ تواصل السير ماراً مدن
أخر ىكانمحفظها فى كحول .ولا ترك وقافاته المحملة بمجموعاته ما قاميداً داخل
البلاد اختنى لهائيا , واختلفت الآراء حول مصيره شن قائل إن العرب قتاوه
بالقرب من مدينة تمز ء ومن قائل أن الإمام أس يدس السم له فى صنعاء وهناك
ثم جاء رحالة آخر وهو ( أرود 0 )دعل من سكان مآرب أن رحالة
من الجنس الأبيض نسخ هناك بعض الننوش وت ا أن بقايا مخلفات هذا
الرحالة تتداولها الأيدى فى بلاد الم ن » ولو أنه لم يعرف على وجه التحقيق النة تاج
العلمية لمخلفات ( ستزن ) إلا أنه عل أ نما عبارة عن رسوم وأوراق وكتب ممبورة
عن طريق مخا إلى أوربا ونشرت فيا بعد
ير حادث اختفاء ) سترن ) دون أن يترك أثرا فى نفوس المغامرين الأور بياث
فقد احجم الغرب عن الأقدام على السفر إلى جنوب بلاد العرب » واستمر الحال
الأمال العربية على شواطىء بلاد العرب الجنونية فم بمض ضباط البحرية على
فى صيف عام “اها كل من ( هلتون مملهة و ( كروتن 001100 )
الوصول على ظهر سفينة من سفن قياس الشواطىء إلى جهة بدا منها رحانهما
إلى صتعاء »وبالرغم م وفرة السلاح لدسهما إلا أمهما اضطرا إلىأن يسلكا الطريق
الشمالى المعروف باميم -- طريق الشام -- وذلك لأن بعض اليد و كانوا مهددون
الطريق الجنونى » وحتى الطريق الآخر فقدكان السير فيه صعبا شاقا لجفافه أولا
وكذلك عرفت الحدود بين بلاد اهن وحضرموت عن طريق اهبام الابجليز
الحصن المعروف باميم حصن الغراب الواقم على الشاطىء شرق ( بال حاف ) كا
وجد فوق الصخر الأسود الذى ببى عليه الحصئ بمض النقوش المدونة فى الحائط
الصخرى دمن بينها النقش الشتمل على عشرة اسطر والمعروف باسم نقش حصن
الغراب وتارمخه برجم إلى عام 686 ويعتبر هذا النقش أول نش طويل كامل
واضح عير عليه . وفى العام التالى انهو ( ولستد ) فرصة رسو السفينة فى خليج
فية العين وقام برحلة فى غرب وادى مرفعة شمال قبة العين وهناك بعد مسيرة ومين
فى الصحارى عر فى أراضى خصبة جدا عل بقايا مدينة أو حصن من ححارة كبيرة
267 م 8 .7201 ,1838 ؟50 كرو يفا ممطفا غتلا 01010.01[ 11 588
الأصل فهو ( ميفعة ) وقد ورد فى نمس بحائط نقله الانجيزى ؛ واسمه نتمش نهب
7 أمتت هذه الرحلات أن خلف صحارى بلاد العرب الجنوبية أوجد
تحصين قدعة اقييت فى الاغى لاية الطريق التجارى بين الأسواق
وحضرموت » والمديئة التحارية البحرية القدعة الشهيرة با اسم ( كانى 1868 (
جم أن بقاياها هى العروفة اليوم بإسم حم حصن الغراب أو بالقرب منه ٠
وفى عام م١ محد البشر ( ولف 17015 ) يقوم برحلة من مما إلى صنعاء
وددود بق حنين ؛ وما يقال عن م (ولف) يقال أيضاً عن عالم النبات ( ونا 018
الذى وام عام ١8٠7 برحلة إلى الجهات الغربية الجبلية . ومن الجدير بالذكر هنا
أنه عقب هاتين الرحلنين ادرك العلماء أن ما لدسهم من نقوش وغيرها يصلح لأن
يكون أساساً لدراسة اللغة العربية الجنونية فانجه العاماء خاصة الألان إلى الاضطلاع
وممضى الزمن ؛ ومخطو هذه الدراسات خطوات واسعة » وذلك بفضل الرحالة
مبناء مكلامتجهاً مالا غربياً حيث حضرموت واستطاع بعد مسيرة ستة أو سبعة
دوعن كا توغل فى بقاع أخرى غنية بالزراعة والفوا كه ووصف داخل بلاد
حضرموت فخرجنا من هذا الوصف بأن الإقلم غنى بالحاصلات اازراعية ؛
() وأعاد شيره بالألمانية وقدم للنقوش الخيرية .