يقوم الكتاب بدارسة جوانب التشابة والفروق بين مخ الذكر ومخ الأنثى ، في جميع النواحى التشريحية والهورمونية والجزيئية ، ثم يعرض تأثير كل ذلك على الحياة البيولوجية والنفسية ، كما يتطرق إلى الوظائف العقلية المختلفة كالذكاء والذاكرة ، وانعكاس كل ذلك على سلوك كل من الجنسين ، فيقوم المؤلفان بعرض التباين والتمايز المخى والعقلى والنفسى والسلوكى بين الذكور والإناث وعرض آليات حدوث هذه الفوارق والعوامل التى تقف وراءها .