كذلك سثل أحمد ابن حنبل - رضي الله عنه - عن قوله تعالى: «مَايَكُونُ
خلق النفوسٌ فسوّاهاء وألهمها تُجُورها وتقراهاء 0
التجسيم من الألفاظ المجملة التي لم يرد نفيها في الكتاب والسنة؛ ولا ينبغي أن يُطلق حتى
ينظر في مقصود قائله؛ فإن كان مقصوده معنئ صحيحاً قُل؛ لكن ينبغي التعبير عنه بألفاظ وردت
بها النصوص الشرعية دون الألفاظ المجملة؛ وإن كان مقصوده معنى فاسداً؛ كأن يراد به معنى
)1-١( ليس في الأصل.
(7) في (ش): «الرجال والحافظين».
(1-1)ليس في (ش).
يع مت اي وا لض توي شار له وح تخي
الشّباع وحواصل الطيور.
وأ اله تعالى يتجلى في القيمةلعباو الوا فلل باعبون والأبان وأن يشيع
أقواماًمن النان ويِكَنْهُمْ دار القران وأنه يقبلُ شفاعةً محمَّدٍ المختار كَل في أهل الكبائر
ولأوزان وأن الميزان حي يوضع لوزن عمال العاد فمن ثقلت موازيث نجا من النان وأ*
وأ محمداً قي حاتم لين وأفضل المرسّلين وات خيزالأمم أجمعين.
)١( أخرج الإسام أحمد 7/ ١ والترمذي (1371) عن فضالة أن رسول الله قيةٍ قال: «كل
ويأمن فتئة القبر»» وفي رواية عند أبي داود (+ + 318): ا: «ويؤمن من فتاني القبر» والأنبياء عليهم
السلام أعلى منزلةً من الصديقين والشهداء.
(*-3) ليس في (ش)ء
(-1) ليس في الأصل:
وهو عنهم راضض. وأفضل هؤلاء العشرة ل" الأبرار الخلفاءً الراشدون المهدِيّن'"
أمرهم ""؛ وتُنْيِكُ عن الخَوْضٍ في ذكرهم إل بأحسن الذكر لهم وأن نة
(-3)ليس في (ش).
(4) أورد ابن أبي يعلى كلام ابن أبي موسى في الاعتقاد بكامله ضمن ترجمته في «طبقات الحنابلة؟
7 140-18؛ وابن العماد في «شذرات الذهب» ؟/141-1374
(8-8) ليس في الأصل.
فضلٍ العلم والتفقه في الدين. وذكرٍ العام والخاضٌض
(7) 71 وأخرجه مسلم 170 .)٠٠١(
فالفقه يدور على ثلاثةٍ أصولٍ متفتي عليها:
كتابٌ الله عَزّ وجل وسنَةٌ رسولٍ الله يلق وإجماع الأمة.
ماصع عَنُ علي الصلاةٌوالسلام بالنقل الصحيح أنه قاَه أو عله وجب المصيرٌُ
والمِلمٌ: معرفة اليءِ المعلوم على ماهُوّبه.
والمفيّدٌ اميه وصفٌ: قال الله تعالي :حت ون
قوله : وأتهاتُ : م
لاني في حُجوركُم من سالكُع لاني تلثم به [النساء ةا
وأوامرٌ الله عر وجل ورسوله #8 على الرجوب إلآما ام الدليل على الندبه
وأفعالُ النبي كَل على الوجوب عندناء إلآ ما قام ديل الندب والإرشاد فيه.
وأمرٌ إباحة سق كقولله تعالى: #و|
)١( هو قول عطاء والضحاك وعمرو بن دينار وداود. «المغني؟ 447/14
(©) أخرجه مسلم 4701/0 (34)» وأبوداود (/14) من حديث عبدالله بن بريدة.
ما تتجاذبة الأصول كالجنايةٍ على العبد فا
الأحرانٍ وَثَّبَهٌ من الحيوانِء فأشبه الأحرارٌ من جهة أنه آدمي وأنة مخاطبٌ عن
ا عي انحو ا 2
والسنة لا تنسخ القرآن عندناء ولكنها تخص وَتِبِينُ؛ وقد روي عنه""'رواية
أصفر يزرع باليمن» ويُصبِغ به. «المصباح المنير» (ورس):
(1) أي عن الإمام أحمد رحمه الله.
() «شرح مختصر الروضة» للطوفي 11٠٠/8
[المائدة ع حص مَنْ ترق قل من ربع ديشاي من حرز أوغير حرنٍ أو
(1) قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: «أما الكفان فلا يحاسبون محاسبة من توزن حسناته
(؟) بقوله تعالى:#والمحصنات من الذين أونوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورَكُنٌ»